شاهد | عيناك قد تُنذرانك بالخرف قبل 12 عامًا.. هل يبدأ الزهايمر من النظر؟

دراسة حديثة كشفت

أن مشاكل الرؤية

قد تكون أول إنذار مبكر

على التدهور المعرفة

العين لا ترى فقط.. بل

تُخبر عن صحة الدماغ

وفقدان “حساسية البصر

وبحسب الدراسة فإن فقدان حساسية

البصر يُمكن أن يُنبئ بالخرف

قبل 12 عامًا من تشخيصه

باختبار بسيط.. مثلث يظهر

بين نقاط متحركة كان كافيًا

لكشف الخطر مبكرًا

كما وجد الباحثون أن تغيرات الرؤية

تسبق تلف الذاكرة نفسه وتكون

مؤشراً مبكراً على التدهور المعرفي

الدراسات تشير إلى أن القراءة والتلفاز

يحفّزان الذاكرة ويقلّلان الخرف

عبر تحريك العينين باستمرار

أما التعليم الجيد، فيمنح الدماغ

“احتياطيًا معرفيًا” يخفف آثار

تدهور الذاكرة عند التقدّم في العمر

المصدر: sciencealert

شاهد | شرط أمل وجورج كلوني لزيارة منزلهم.. ما هو؟

في وقت أصبح خلق لحظات

ومساحات خاصة أمرًا صعبًا

بشكل متزايد بسبب الهواتف الذكية

قررت أمل وجورج كلوني

وضع قاعدة للضيوف في منزلهم

لا يمكن مخالفتها أبدًا

وهي يتعين على زوار المنزل

أن يكونوا مستعدين لفصل هواتفهم

لأن الهواتف محظورة

وقالت أمل كلوني إنها وضعت

سلة تستخدمها لجمع الهواتف

من الضيوف قبل دخولهم المنزل

وأكدت زوجة النجم العالمي

إن هذه القاعدة تهدف إلى تعزيز العلاقات

الحقيقية وحماية خصوصية أطفالها

وقال النجم جورج كلوني

“أود أن أقول إن كونك أبًا يعني أنك ستواجه المزيد من المتاعب بسبب بعض التدخلات لذلك نبذل قصارى جهدنا لتقليل أي تأثير على أطفالنا”

المصدر: مجلة Glamour

بالفيديو.. لماذا تشعر بالتوتر عند بداية عمل جديد وكيف تتعامل معه؟

مكتب جديد، مدير جديد،

زملاء جدد، مهام غير مألوفة..

تشعرك بالتوتر؟

لا تقلق إذا كنت تشعر بالتوتر أو الخوف

بسبب بدايتك في عمل جديد

هذه المشاعر طبيعية

الشعور بالقلق طبيعي عند خوض

تجربة جديدة، لكنه يصبح عائقًا

إذا لم تتم إدارته بوعي عن طريق:

تنفس ببطء من الأنف وإخراج الهواء

من الفم، هذه الطريقة ستشعرك بالراحة

تساعد على تهدئة الجهاز العصبي

قبل المقابلة لا تفكر فى أفكار سلبية

مثل “أنك لست جيد بما فيه الكفاية”،

فبدلًا من ذلك فكر بطريقة إيجابية.

المصدر: Good health

شاهد | على الطريقة اليابانية.. القهوة المثلجة بشكل لم تره من قبل!

على الطريقة اليابانية.. القهوة المثلجة بشكل لم تره من قبل!

المصدر: متداول

فيديو | وداعًا لخلع الحذاء داخل مطارات أمريكا

خلع الحذاء شرط أساسي بالمطارات

العالمية وأمريكا تطبقه منذ 2006

ولكن هذا الإجراء سيتوقف.. ما القصة؟

أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية

أمس أن المسافرين عبر المطارات المحلية

لن يطلب منهم بعد الآن خلع أحذيتهم في أثناء التفتيش

وقالت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم في بيان:

“إنهاء سياسة خلع الأحذية أحدث خطوة تتخذها الوزارة لتحديث وتعزيز تجربة المسافرين في مطارات بلادنا”.

وأضافت: “وذلك بفضل التقدم التكنولوجي المتطور الذي حققناه ونهجنا الأمني متعدد الطبقات”.

وبهذا القرار؛ ينتهي إجراء أمني

مُتبع لأكثر من 20 عامًا،

فُرض بعد محاولة تفجير بحذاء

المصدر: Reuters

فيديو| “أجواء حماسية”.. تفاصيل حفل تامر حسني بالرياض 11 يوليو

يُحيي الفنان تامر حسني حفلاً موسيقيًا خاصًا في الرياض وسط أجواء حماسية يوم 11 يوليو، ضمن فعاليات بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، على مسرح أبو بكر سالم في بوليفارد سيتي.

ومن المتوقع أن يقدم تامر حسني باقة متنوعة من أشهر أغانيه التي يحبها الجمهور، مثل “جامدين”، “حلو المكان”، “هرمون السعادة”، “عيش بشوقك”، و”المقص”.

كما سيُصدر ألبومه الجديد “لينا معاد” بشكل كامل يوم 10 يوليو، مما قد يضيف أغاني جديدة لقائمة الحفل، وفقًا لـ”بنش مارك”.

حفل تامر حسني

سبق وأحيا النجم المصري، في فبراير الماضي، ليلة استثنائية ضمن حفلات بطولة LIV للقولف، وغنى في الحفل، العديد من أغنياته الشهيرة، في ختام حفلات البطولة.

وقدم تامر حسني، باقة من أفضل أعماله الغنائية الذي طرحها مؤخرا، وعددا من أغانيه الجديدة والقديمة، والتي تفاعل معها الجمهور بشكل كبير.

شاهد | بسبب لوحة.. فنانة دنماركية تتهم مها الصغير بالسرقة الفنية

تواجه الإعلامية المصرية مها الصغير، طليقة الفنان أحمد السقا، أزمة جديدة أثارت جدلًا واسعًا في الأوساط الفنية والإعلامية، بعد اتهامات وجهتها إليها الفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسين بسرقة لوحتها الشهيرة “صنعت لنفسي بعض الأجنحة” وعرضها في برنامج تليفزيوني على أنها من أعمالها الخاصة.

تعود تفاصيل الأزمة إلى ظهور مها الصغير في برنامج “معكم منى الشاذلي” على قناة ON، وتحدثت عن هواياتها المتعددة، خاصة الرسم، وعرضت مجموعة من اللوحات قالت إنها من أعمالها.

لكن فنانة تشكيلية دنماركية تُدعى ليزا لاش نيلسين، نفت ذلك تمامًا، مؤكدة أن إحدى اللوحات المعروضة تعود لها، وأنها رسمتها عام 2019.

انتهاك قانوني صريح

في منشور غاضب عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، كتبت لاش نيلسين: “من الرائع أن ترى عملك يُعرض في برنامج شهير بدولة مثل مصر، لكن من المحبط ألا يُذكر اسمك، والأسوأ أن تُنسب اللوحة إلى شخص آخر”.

ولفتت الفنانة الدنماركية إلى أن مها الصغير لم تكتفِ بنسخ العمل، بل استخدمت الصورة الأصلية للوحة، وروجت بها لنفسها، فيما وصفته بـ”انتهاك صريح للقانون المصري والدولي، ولاتفاقية برن لحماية حقوق المؤلف”.

وأضافت: “اتصلت بفريق البرنامج وبمها الصغير شخصيًا أكثر من مرة دون رد، ما حدث لا يمكن اعتباره إلا تعدٍ على حقي كمبدعة”.

منى الشاذلي تحسم الجدل

في ظل تصاعد الجدل، خرجت الإعلامية منى الشاذلي عن صمتها لتؤكد عبر حسابها على فيسبوك أن اللوحة المذكورة ليست من إبداع مها الصغير، بل تعود إلى الفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسين.

وكتبت: “نحترم الإبداع والمبدعين في كل مكان، ونقدر الجهد الفني الحقيقي”.

ياسمين الخطيب: “سرقة واستسهال”

كما انتقدت الكاتبة والإعلامية ياسمين الخطيب تصرف مها الصغير، واصفة إياه بـ”البجاحة الفنية”، قائلة عبر حساباتها على وسائل التواصل الاجتماعي: “اللوحات كلها مسروقة، ومنها لوحة فنانة دنماركية موثقة عبر حسابها الشخصي، لو مش قادرين تحترموا حقوق الفنانين، على الأقل ما تنسبوش الشغل لنفسكم”.

وأشارت إلى أن ما حدث يعكس غيابًا عامًا لاحترام الملكية الفكرية في العالم العربي، خصوصًا للفنون البصرية.

أزمة عابرة للحدود

لم تقتصر تداعيات الأزمة على الوسط المصري فقط، بل وصلت إلى الدوائر الثقافية الأوروبية، لا سيما بعد تداول القصة على نطاق واسع على وسائل التواصل في أوروبا، وسط مطالب قانونية محتملة.

وقالت ليزا نيلسين في ختام تصريحاتها: “لست ضد مشاركة فني، لكن يجب أن يحدث ذلك بإذن وتقدير واحترام لحقوق الفنانين”.

هل تؤثر الأزمة على صورة مها الصغير؟

يرى مراقبون أن ما حدث يمثل أزمة ثقة في صورة مها الصغير الإعلامية والفنية، خصوصًا أنها كانت تسعى خلال الفترة الأخيرة إلى إبراز نفسها كمصممة ومبدعة تشكيلية.

ولم يصدر أي اعتذار أو توضيح رسمي من مها الصغير، تبقى القضية مفتوحة على احتمالات قانونية وأخلاقية.

شاهد.. أزمة مواقف مجمع الدمام الطبي تعيق وصول المرضى والموظفين

يعاني مجمع الدمام الطبي من أزمة مرورية خانقة بشكل يومي، بسبب الازدحام الشديد في مواقف السيارات التابعة له، ما انعكس سلبًا على المراجعين، خاصة كبار السن والأطفال، الذين يتأخرون عن مواعيدهم الطبية نتيجة صعوبة الوصول للمجمع في الوقت المناسب.

ويواجه المراجعون والموظفون تحديات مستمرة في العثور على مواقف متاحة، وسط تكدس مروري يمتد من بوابات المجمع حتى الشوارع المحيطة به، وهو ما تسبب في موجة تذمر واسعة من السكان المجاورين والمرضى على حد سواء، في ظل غياب حلول تنظيمية فعالة حتى الآن.

أزمة المواقف بمجمع الدمام الطبي

وأشار عدد من المرضى إلى أن طوابير السيارات عند مداخل المجمع باتت تمتد لمسافات طويلة، الأمر الذي يجبر البعض على الوقوف المزدوج أو في أماكن غير مخصصة، مما يعيق حركة سيارات الإسعاف ويشكل تهديدًا مباشرًا للحالات الطارئة.

وتحدث بعض الموظفين عن اضطرارهم للوصول في ساعات مبكرة جدًا لتأمين موقف، في حين يلجأ آخرون إلى الوقوف في الأحياء المجاورة، ما دفع سكان تلك الأحياء إلى التعبير عن استيائهم نتيجة الفوضى المرورية أمام منازلهم، ووضع بعضهم لافتات تحذيرية للحفاظ على ممتلكاتهم من التعديات.

وأشار المواطن عادل حمدي، إلى أن الوصول في الموعد أصبح أمرًا بالغ الصعوبة بسبب طوابير السيارات الطويلة، موضحًا أن كثيرًا من المرضى يلجؤون إلى الوقوف العشوائي نتيجة عدم توفر المواقف، ما يزيد من التكدس عند المداخل.

وأبدى انزعاجه من تفاقم الأزمة، مبينًا أن سيارات المراجعين تقف أحيانًا مباشرة أمام مداخل المنازل، الأمر الذي يعطل حركتهم اليومية، ويضطرهم للانتظار طويلاً للخروج من المواقف.

تأخر المواعيد الطبية

وأعرب المواطن عيسى العيد، وهو أحد المراجعين، عن استيائه من الوضع، موضحًا أنه تأخر عن موعده الطبي بسبب اضطراره لركن سيارته بعيدًا والمشي تحت حرارة الشمس، متسائلًا عن سبب غياب الحلول رغم تكرار الشكاوى.

وطالبت المواطنة أم عبدالمحسن بتوفير خدمة باصات دورية من مواقف خارجية إلى داخل المجمع، مشيرة إلى أن كثيرًا من المرضى لا يستطيعون المشي لمسافات طويلة، ووصفت المشهد اليومي عند المجمع بأنه فوضوي ويهدد حياة المرضى.

ودعا المواطن صال عمير الجهات المعنية إلى التحرك العاجل لمعالجة الأزمة، من خلال توسيع البنية التحتية للمواقف، وتخصيص مسارات للطوارئ، وتكثيف جهود التنظيم المروري خاصة في ساعات الذروة، حفاظًا على سلامة المرضى وتيسيرًا لوصولهم في الوقت المناسب.

غياب النقل الداخلي

وأشارت المواطنة أم فيصل، التي تراجع المجمع بشكل منتظم لعلاج ابنها، إلى أنها تضطر لحمل طفلها لمسافة طويلة بعد الوقوف في أحد الشوارع الداخلية، مشددة على أن غياب النقل الداخلي أو المواقف متعددة الأدوار يزيد من معاناة الأمهات وكبار السن.

وأكدت عبير الناصر، وهي من ذوات الإعاقة البصرية، أن الوصول إلى العيادات يتطلب في كثير من الأحيان مساعدة الآخرين لعبور الطريق والوصول للمدخل، مشيرة إلى أن غياب تنظيم المشاة والازدحام المروري يجعل الوضع أكثر خطورة لهذه الفئة.

من جهته، ذكر الموظف علي الحبيب أن الوصول المتأخر يعني أحيانًا البحث لأكثر من عشرين دقيقة عن موقف، وهو ما يؤثر على انضباطه في العمل، موضحًا أنه يضطر للخروج من منزله الساعة السادسة صباحًا لضمان موقف شاغر.

وقال الموظفة نورة أحمد أن الأمر لا يتوقف عند البحث عن الموقف فقط، بل يمتد لتأثر بيئة العمل نفسها، حيث يصل كثير من الموظفين مرهقين بعد رحلة طويلة من الانتظار والوقوف، داعية إلى حلول هيكلية تشمل إنشاء مواقف متعددة الأدوار وتنظيم المداخل بشكل دقيق.