“خيرات العُلا”.. منافذ تسويقية بموسم الفواكه وتحقيق مبيعات مجزية

مكنت فعاليات “خيرات العُلا” موسم الفواكه الصيفية في سوق المنشية للمزارعين بمحافظة العُلا، المزارعين المحليين من عرض وبيع منتجاتهم الزراعية الصيفية أمام الزوار والمهتمين.

وتختتم الفعاليات غدًا، بعد أيام من الحضور اللافت والإقبال المتزايد على المنتجات المحلية، المعروضة، تشمل أصنافًا من الفواكه من أبرزها: المانجو، والعنب، والتين، إلى جانب مشاركة الأسر المنتجة، في أجواء تعكس أصالة الموروث الزراعي ودوره في دعم الاقتصاد المحلي.

موسم الفواكه الصيفية

وأسهم الموسم في فتح منافذ تسويقية مباشرة، وتحقيق مبيعات مجزية للمشاركين، مع تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية دعم المنتجات الزراعية المحلية، والاحتفاء بجودة الإنتاج الموسمي في العُلا.

ويُعد موسم الفواكه الصيفية أحد أبرز مواسم الإنتاج الزراعي في العُلا، إذ تنتج مزارع المحافظة أكثر من (4.9) آلاف طن سنويًا من إنتاج نحو (216) ألف شجرة مثمرة.

مواسم “خيرات العُلا”

وتندرج هذه الفعالية ضمن سلسلة مواسم “خيرات العُلا”، التي تشمل أيضًا مواسم التمور، والعنب، والحمضيات، والبيرغرينا، والعسل.

وذلك في إطار جهود الهيئة الملكية لمحافظة العُلا لتعزيز الأمن الغذائي وتنمية المجتمعات الزراعية بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030.

وتسعى هذه المواسم إلى تطوير أسواق البيع وربطها بالزوار والسياح، بما يُسهم في استدامة القطاع الزراعي، ويُعزز مكانته ضمن مقومات العُلا الاقتصادية والثقافية.

“جبل السمراء بحائل”.. إطلالة بانورامية بإرث تاريخي عريق

في شرق مدينة حائل القريب يقع “جبل السمراء” الذي يُعد أحد أبرز المعالم الجغرافية بالمنطقة، الذي يمتد بطول متوسط وتضاريس مميزة تحيط بها السهول وبعض الشعاب والأودية.

ويطل الجبل بشكل مباشر على مدينة حائل خلفيةً بانوراميةً تسطر جمال حائل وامتدادها الجغرافي، ويصبح مقصدًا لزوار صيف السعودية 2025 تحت شعار “لوّن صيفك” في المنطقة.

رمز عتيق للكرم

ويرتبط جبل السمراء باسم “حاتم الطائي”، أشهر رموز الكرم العربي، الذي عاش في منطقة حائل خلال القرن السادس الميلادي، حيث كان يتخذ من الجبل “موقدته” ليلًا كي يراها عابرو السبيل وتُرى من مسافات بعيدة، دعوةً مفتوحةً للطعام والمأوى، ليصبح جبل “السمراء” رمزًا للكرم والضيافة، ومعلمًا ثقافيًا يرتبط بإرث حاتم الطائي، يقصده السياح والزوار من داخل المملكة وخارجها.

وعلى سفح جبل السمراء، يستقبل الزوار متنزه يُعد من أكبر المتنزهات العامة في المنطقة، يمتد على مساحة واسعة تبلغ مليون متر مربع، ويحتوي على بحيرة صناعية، ومساحات خضراء واسعة تضم مسارات مشي، ومنطقة ألعاب للأطفال، ومرابط خيل، ومسابح وشلالات، وكذلك (90) شاليهًا.

إضافة إلى سوق شعبي، وملاهي ترفيهية، ومطاعم وكوفيهات، وساحات للفعاليات الموسمية، وجلسات ترفيهية تناسب مختلف الأعمار من زوارها، خصوصًا خلال أيام الإجازات السنوية.

“تلفريك” و “زيبلاين” الطائف.. تجربة جرئية للاستمتاع بجمال الطبيعة من السماء

تحولت ألعاب “التلفريك” و “خط زيبلاين” الترفيهية في قلب الطبيعة، إلى واحدة من أبرز الوجهات السياحية في محافظة الطائف، إذ تمنح هذه الأنشطة فرصة التحليق فوق الجبال والوديان والغابات بطريقة آمنة وممتعة، مع التقاط صور بانورامية لا تُنسى.

ويُعد تلفريك الهدا من أكثر الوسائل الترفيهية، التي تتيح للزائر رؤية الطبيعة من منظور مختلف، حيث تنقل عربات التلفريك السياح بين قمم جبال السروات في رحلة مبهرة على مسافات شاهقة إلى تهامة مكة المكرمة.

تجربة جريئة

وأكد المرشد السياحي خالد الغريبي، أن خط التلفريك في هدا الطائف يضم مرافق متكاملة من مطاعم ومقاه ونقاط تصوير خاصة، ما يحوّل الرحلة من مجرد وسيلة نقل عبر عربة إلى مغامرة سياحية متكاملة.

أما خط الزيبلاين، فهو تجربة أكثر جرأة لعشاق المغامرة بين جبال وغابات الطائف، إذ تجد نفسك معلقًا على حبل معدني تنزلق عبره بسرعة كبيرة فوق غابات من أشجار العرعر، مما يجعل السائح يحلق فوق جبال الطائف الشاهقة، في تجربة تمزج بين المغامرة والاستكشاف الطبيعي.

صور.. المطر ينعش الغطاء النباتي ويرسم فرحة المصطافين في عسير

شهدت منطقة عسير يوم الخميس تساقطًا غزيرًا للأمطار، شملت مدينة أبها وعددًا من محافظاتها، ما أسهم في انتعاش الغطاء النباتي وجريان الأودية والشعاب، وسط مشاهد طبيعية خلابة.
وأظهرت الصور جريان المياه واكتساء الأرض بالبرد، لترسم على وجوه المصطافين ابتسامات الفرح، وتبعث الحياة في مرتفعاتها، ووديانها التي غمرها الثلج والماء معًا.
وشملت الأمطار مدينة أبها ومحافظة الفرشة، ومراكز سبت بني بشر والحيمة والواديين والسودة.

لا غنى عنها.. دليلك لأهم أنواع التمارين الرياضية وفوائدها

تندرج جميع التمارين والرياضات تحت عدة أنواع، ومهما كان دافعك من الرياضة ينصح بالتنويع بين الأنواع لتتمكن من تحقيق هدفك.

“اليوم ” تقدم في التقرير التالي، دليل أهم أنواع التمارين الرياضية وفوائدها، حسب مجلس الصحة الخليجي.

التمارين الهوائية

هي أي تمرين يزيد من نشاط الرئة والقلب ومعدل التنفس، وتساعد على خسارة الوزن أو المحافظة عليه وتحسين وظائف القلب، وتقلل ضغط الدم. ومن أمثلتها: المشي والركض والسباحة والتمارين الجماعية مثل كرة القدم وركوب الدراجة، ولكن من المهم اختيار الدراجة المناسبة.

مدتها: الاستمرار ولو لمدة بسيطة له فوائد كثيرة لكن ينصح بـ 15 دقيقة أسبوعياً للتمارين متوسطة الشدة و 75 دقيقة للتمارين عالية الشدة.

تمارين تقوية العضلات

هي أي تمرين يساعد في بناء وتقوية العضلات الرئيسية مثل عضلات اليد والقدم، عن طريق رفع الأثقال وتمارين المقاومة.

وتساعد على تطوّر قوة العضلات وصحة العظام وتأخّر التدهور الطبيعي في كتلة العضلات وقوة العظام، وتقلّل حدوث المشاكل مثل آلام أسفل الظهر، وتحسّن وضعية الجسد.

مدتها : أحرص على ممارستها على الأقل مرتين في الأسبوع.

تمارين المرونة

هي أي تمرين يحسّن مرونتك (مدى حركة مفاصلك) عن طريق شد العضلات ببطء وتمديد الجسد بمواضع مختلفة مع التركيز على التنفس.

وتساعد على تزيد من مستوى نشاطك وتطوّر المرونة في الحركة وتحسّن التوازن وتزيد من شعور الاسترخاء، من أمثلتها: اليوغا.

مدتها: ينصح بممارستها بشكل دوري،خصوصاً لكبار السن فوق ٦٥ بمعدل مرتين في الأسبوع.

تمارين التوازن

تهدف لتحسين التوازن لديك وتساعد على تقليل فرص السقوط مع تقدم العمر وتحسين التوازن الجسدي. من أمثلتها: الرقص والوقوف على قدم واحدة والمشي بالخلف والبيلاتس.

مدتها: ينصح بها بشكل دوري خصوصاً لكبار السن بمعدل مرتين في الأسبوع.

كيف تقضي صيفًا آمنًا صحيًا؟.. استشارية تكشف لـ اليوم” عن التحديات

حذرت استشارية طب الأسرة بشبكة القطيف الصحية، الدكتورة حورية الفرج، من أن درجات الحرارة المرتفعة خلال فصل الصيف لا تزيد من الشعور بالإنهاك فحسب، بل تخلق بيئة مثالية لتسريع تلف الأطعمة وزيادة خطر الإصابة بالعدوى الفطرية.

وأكدت أن الوعي بهذه المخاطر هو خط الدفاع الأول لقضاء صيف آمن وصحي.

التسمم الغذائي

وشددت الدكتورة “الفرج” على أن التعامل مع الأغذية خلال الصيف يتطلب حذرًا مضاعفًا.

وأوضحت أن ترك الأطعمة المطبوخة في درجة حرارة الغرفة، التي قد تتجاوز 25 درجة مئوية، لمدة تزيد عن ساعة واحدة فقط، يعرضها لنمو البكتيريا بشكل متسارع، مما يجعلها غير صالحة للاستهلاك وسببًا رئيسيًا للإصابة بالنزلات المعوية وحالات التسمم الغذائي.

ودعت إلى ضرورة تبني عادة حفظ الأطعمة في الثلاجة فور الانتهاء من طهيها أو تناولها مباشرةً لتجنب هذا الخطر.

نمو الفطريات

وعلى صعيد آخر، أشارت الاستشارية إلى أن الأجواء الحارة والرطبة التي تميز الصيف، وما يصاحبها من زيادة في التعرق، تُعد من أبرز العوامل التي تهيئ بيئة مثالية لنمو الفطريات على الجلد، مما يؤدي إلى ظهور الطفح الجلدي والالتهابات.

وأكدت على أهمية النظافة الشخصية الفائقة، وتجفيف الجسم جيدًا، وتجنب مشاركة الأدوات الشخصية كالمناشف والملابس، محذرةً من استخدام الأدوات الجلدية المشتركة في المسابح العامة التي قد تكون مصدرًا لنقل العدوى.

كريمات الوقاية من الشمس

وإلى جانب هذه المخاطر، لم تغفل الدكتورة الفرج التحذير من الخطر الثالث المتمثل في التعرض المباشر لأشعة الشمس الحارقة، خاصة في فترات الذروة.

وشددت على ضرورة استخدام كريمات الوقاية من الشمس بانتظام، وارتداء الملابس القطنية الفضفاضة، والاحتماء بالظل قدر الإمكان، منبهةً إلى أن ضربات الشمس تشكل تهديدًا حقيقيًا، لا سيما لكبار السن والأطفال والعاملين في الأماكن المكشوفة.

واختتمت الفرج قائلة: ”هذه النصائح الثلاث تُعد مفتاحًا لصيف صحي وآمن، ونأمل أن يلتزم بها الجميع لحماية أنفسهم وعائلاتهم من المشكلات الصحية الموسمية. فالتصييف لا يكتمل إلا بالصحة والسلامة“.

مستشار تسويق لـ ”اليوم“: التجربة الحسية هي مستقبل صناعة السياحة – عاجل

أكد الأكاديمي والمستشار التسويقي الدكتور أيمن شربيني، أن المنشآت السياحية التي تسعى للنجاح لا يمكنها الاعتماد فقط على الموقع أو الجماليات الخارجية.

وأشار إلى أن العوامل البصرية وحدها لم تعد كافية لجذب الزوّار أو ضمان تكرار التجربة، ما لم تُبنَ على استراتيجية تسويقية شاملة تركز على احتياجات العميل وتجربته الحسية المتكاملة.

استراتيجيات التسويق

وشدد “شربيني” على أن المنشآت التي تفهم دوافع الزائر وتفاصيل سلوكه ستكون الأقدر على تصميم خدمات تحقق الولاء وتدفعه للعودة.

وأكد أن تجربة السائح لم تعد محصورة في السكن أو المنظر الطبيعي، بل أصبحت تجربة متكاملة تبدأ من أول لحظة وصول وتنتهي بصورة ذهنية راسخة.

المنشآت السياحية

وأوضح أن هناك أربع نصائح جوهرية ينبغي للمنشآت السياحية اتباعها لتسويق نفسها بفعالية في سوق يتّسم بالمنافسة. تبدأ هذه النصائح – بحسب شربيني – بتحديد الفئة المستهدفة بدقة، ومعرفة الغرض الحقيقي من زيارة العميل، لأن فهم الدوافع هو الأساس في بناء أي خطة تسويقية ناجحة.

وأشار إلى أن الخطوة الثانية ترتكز على تسليط الضوء على نقاط القوة التي تملكها المنشأة، سواء كانت ميزات جغرافية، طبيعية، تاريخية، أو حتى خدمية، مع ضرورة إبرازها بشكل جذاب في الحملات الترويجية.

أما الخطوة الثالثة، فتتمثل في قياس رضا الزائر بدقة، من خلال طرح تساؤلات صريحة مثل: هل سيكرر العميل الزيارة؟ وهل سيوصي بها لأصدقائه؟ مؤكدًا أن هذه المؤشرات تشكّل المعيار الحقيقي لنجاح أي تجربة سياحية.

وتتركز النصيحة الرابعة، وفقًا لشربيني، في توظيف الحواس الخمس لتصميم تجربة حسية مؤثرة، مشيرًا إلى أن الهوية البصرية، والموسيقى، والروائح، والمذاقات، وحتى اللمسات المادية، تلعب دورًا أساسيًا في صناعة ذاكرة إيجابية يرتبط بها الزائر عاطفيًا، وتجعل من التجربة السياحية أكثر من مجرد زيارة.

أخطاء المنشآت السياحية

وفي السياق ذاته، نبّه شربيني إلى أربعة أخطاء شائعة ترتكبها بعض المنشآت السياحية تؤدي إلى نتائج عكسية. أولها، تجاهل ما يريده العميل فعلًا.

وثانيها تقديم خدمات لا تناسب قدراته المادية أو تفضيلاته، مما يؤدي إلى نفوره من التجربة.

كما أشار إلى أن غياب الأنشطة المصاحبة يشكّل فجوة حقيقية في تجربة الزائر، خصوصًا في وقت أصبحت فيه السياحة تفاعلية وتعتمد على الإثراء والاندماج.

وأكد أن السياحة الناجحة اليوم تُبنى على تجربة إنسانية شاملة، تنطلق من لحظة وصول الزائر، وتراعي إحساسه، وتُنهي رحلته بانطباع يستمر في ذاكرته، مضيفًا أن العرض البصري، مهما كان جذابًا، لا يكفي لبناء ولاء حقيقي دون محتوى وجداني وتجربة متكاملة.

5 طرق للوقاية.. أسباب اضطرابات الرحلات الجوية الطويلة

هناك عدة أسباب شائعة لحدوث اضطرابات الرحلات الجوية الطويلة.

وتحدث هذه الحالة عندما لا تتطابق الساعة البيولوجية للجسم، مع دورة الليل والنهار في المنطقة الزمنية التي توجد فيها.

أشهر أعراض اضطرابات الرحلات الجوية

  • صعوبة في النوم أو الاستيقاظ.
  • ضعف في التفكير أو مشكلات في الانتباه أو الذاكرة.
  • تغيرات في المزاج أو العصبية.

التقليل من آثار اضطرابات الرحلات الجوية

  • ضرورة السفر قبل يومين من أي حدث مهم ليتكيف الجسم مع التوقيت.
  • الحرص على تناول وجبات خفيفة وصحية.
  • أهمية تجنب الكافيين (مثل: القهوة، والشاي).
  • الإكثار من شرب الماء والعصائر الطبيعية.
  • الحرص على النوم في أثناء الرحلات الليلية.

تخطط لزيارة جدة في عطلة نهاية الأسبوع؟ إليك أفضل 5 تجارب استثنائية

تجمع جدة، لؤلؤة البحر الأحمر، بين عبق التاريخ وروعة الحداثة في مزيج نادر يجعلها وجهة مثالية لعطلة نهاية أسبوع مميزة.
فإن كنت من محبي التراث أو تبحث عن التجارب المعاصرة، أو حتى تفضل الهدوء والاسترخاء، هذه أفضل 5 تجارب استثنائية في جدة خلال عطلة نهاية الأسبو، حسب موقع “روح السعودية”:

صباح الجمعة: جدة البلد التاريخية

ابدأ يومك باستكشاف حي البلد التاريخي، هذا الكنز المعماري المدرج ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو.
تتميز الساعات الصباحية بأجوائها المنعشة وضوئها المثالي لالتقاط صور رائعة للمباني المرجانية ذات البوابات الخشبية المنقوشة والروشان المميز، الذي يعكس براعة المعمار الحجازي التقليدي.

منتصف ومساء الجمعة: كورنيش جدة

استمتع بفترة ما بعد الظهر في كورنيش جدة الممتد لمسافة 30 كيلومترًا على شاطئ البحر الأحمر، حيث يمكنك التنزه أو ركوب الدراجات والتمتع بالإطلالات الخلابة.

صباح السبت: تيم لاب بوردرلس جدة

مع بداية يومك الثاني انطلق برحلة مدهشة في عالم تيم لاب بوردرلس، متحف الفن الرقمي الاستثنائي، حيث تتجاوز الأعمال الفنية الحدود وتتفاعل مع حركة الزوار.
يقدم هذا المعلم العصري عروضًا ضوئية تفاعلية وشلالات رقمية وتجارب حسية تسحر العقول.

منتصف يوم السبت: واجهة جدة البحرية

بعد الغداء، توجه إلى واجهة جدة البحرية المطورة حديثًا، الممتدة على مساحة 4.2 كيلومتر من المساحات الترفيهية المصممة بشكل جميل، وتوفر تجربة أكثر تنظيمًا من منطقة الكورنيش الأوسع.
يوفر هذا التطوير العصري فرصًا مثالية للتصوير، ومساحات خضراء للاسترخاء، ومجموعة متنوعة من خيارات تناول الطعام مع إطلالات على البحر.

مساء السبت: متحف طارق عبد الحكيم

اختتم عطلة نهاية الأسبوع بزيارة مسائية لمتحف طارق عبد الحكيم، المخصص للموسيقار السعودي الشهير الذي ألف النشيد الوطني.
يقع المتحف في حي البلد التاريخي، ويقدم لمحة رائعة عن التراث الموسيقي السعودي الغني من خلال مجموعة مميزة من الآلات الموسيقية، والتسجيلات والمقتنيات الشخصية لهذه الشخصية الثقافية المؤثرة.