وأضاف معاليه أن الخطاب الملكي رسم ملامح التوجهات المستقبلية للمملكة، والتي تشمل الاستثمار في القطاعات الواعدة مثل الذكاء الاصطناعي، ورفع القدرات الدفاعية، وتسريع وتوطين الصناعة العسكرية التي وصلت إلى أكثر من 19%.
تنويع اقتصادي غير مسبوق
إضافة إلى ما تحقق من تنويع اقتصادي غير مسبوق أسهم فيه القطاع غير النفطي بنسبة 56% من الناتج المحلي الإجمالي، وتجاوز الناتج الكلي 4.5 تريليون ريال.
إلى جانب اختيار أكثر من 660 شركة عالمية المملكة مقرًا إقليميًا لها، وهو ما يؤكد مكانة المملكة كمركز عالمي رائد في الاقتصاد والاستثمار.
وختم معاليه بالقول: “إن ما تضمنه الخطاب الملكي يمثل دافعًا قويًا لنا لمضاعفة الجهود لتحقيق المستهدفات الوطنية، وتعزيز فرص العمل، وتمكين أبناء وبنات الوطن، والمضي قدمًا في تحسين جودة الحياة، بما يواكب تطلعات القيادة الرشيدة ويترجم طموحات الشعب السعودي