“الصداع” أكثر الأعراض شيوعًا في العالم.. أنواعه وأبرز أسبابه

يُعد الصداع من أكثر الأعراض شيوعًا في العالم، إذ يعانيه ملايين الأشخاص بشكل يومي.
وحسب موقع “وزارة الصحة” فإنه على الرغم من أن أغلب حالات الصداع تكون بسيطة ومؤقتة، فإن بعضها قد يشير إلى مشكلة صحية خطيرة تحتاج إلى استشارة الطبيب، فالمتابعة الطبية ضرورية عند ظهور أعراض مقلقة أو استمرار الألم لفترة طويلة.

أبرز أنواع الصداع

صداع التوتر

– يصيب الجنسين على حد سواء.

– يظهر تدريجيا على شكل ألم أو شد أو ضغط في الجبهة، العنق، أو فروة الرأس.

الشقيقة (الصداع النصفي)

– ألم متوسط إلى شديد، غالبًا على شكل نبض.

– يصيب النساء بمعدل 3 أضعاف الرجال.

– قد يبدأ في سن المراهقة أو بعد الأربعين.

– أحيانًا يسبقه تغير في البصر أو وخز مؤلم في جهة من الوجه أو الجسم.

– يرتبط غالبًا بالغثيان والحساسية للضوء والضجيج.

الصداع العنقودي

– ألم ثابت وشديد داخل إحدى العينين أو حولها.

– يحدث بشكل متسلسل في أوقات محددة من اليوم أو الليل.

– قد يرافقه احمرار في العين، زكام في جهة واحدة من الوجه.

– أكثر شيوعًا عند الرجال خصوصًا المدخنين.

– يستمر من 15 دقيقة إلى 3 ساعات.

متى يجب مراجعة الطبيب؟

رغم أن مسكنات الألم غالبًا ما تساعد، فإنه يجب مراجعة الطبيب إذا استمر الصداع أكثر من يومين أو كان مصحوبا بـ:

– ارتفاع درجة الحرارة.

– تيبس في الرقبة.

– تشنجات.

– صعوبة في التنفس.

محفزات الصداع الشائعة

تختلف المحفزات من شخص لآخر، ومن أبرزها:

– التدخين.

– ارتفاع ضغط الدم.

– التوتر النفسي والإجهاد.

– اضطرابات النوم أو تغير مواعيد الطعام.

– التغيرات الهرمونية لدى النساء (الدورة الشهرية أو انقطاعها).

– الإضاءة العالية.

– بعض أنواع العطور المركزة.

– الأماكن المغلقة أو سيئة التهوية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *