ازدادت خلال الأعوام الماضية الإصابات بسرطان الجلد على مستوى العالم، مما أدى إلى زيادة إنتاج، واستخدام المنتجات الواقية من أشعة الشمس، وتحديدًا من الأشعة فوق البنفسجية، حيث توفرت بأشكال عديدة مثل: الكريمات، والمراهم، والجل، والبخاخ.
ويسبب التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة دون استخدام منتجات للوقاية منها عددًا من المشكلات الصحية للعين، وجهاز المناعة في الجسم، بالإضافة إلى الجلد، مثل: الطفح الجلدي، وغيره.
استخدام واقي الشمس ليس فقط للحماية ضد الحروق الشمسية؛ بل للحماية من شيخوخة الجلد المبكرة، وسرطان الجلد.
- كلما زادت كمية المنتج الواقي المستخدم، زادت نسبة الحماية.
- المنتجات الواقية من الشمس حماية إضافية للجلد، وليست بديلًا للملابس، والظل.
- يجب إبقاء الأطفال الذين لم تتجاوز أعمارهم ستة أشهر بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة.
- قد تكون واقيات الشمس التي تعرضت للحرارة لفترات طويلة أقل فعالية.
أكثر الأشخاص عرضة لخطر أشعة الشمس
- الرياضيون.
- الأطفال.
- سكان المناطق المرتفعة، والحارة.
إرشادات عند استخدام المنتجات الواقية من أشعة الشمس
- ملعقتان صغيرتان منه تكفي لوقاية الوجه، والأذنين، والرقبة، والذراعين.
- يجب وضعه قبل التعرض للشمس من 20 إلى 30 دقيقة.
- يفضل إعادة استخدامه كل ساعتين على الأقل عند التعرض الطويل لأشعة الشمس.
- يجب إعادة وضعه عند الخروج من المسبح، وبعد تجفيف الجسم بالمنشفة، أو بعد التعرق.
- الجلوس بالظل، أو حتى في الجو الغائم، لا يغني عن استخدام واقيات الشمس.
يُشار إلى أن المنتجات الواقية من الشمس تُعد حماية إضافية للجلد، وليست بديلًا للملابس، والظل.
طرق الوقاية الأخرى من أشعة الشمس
- ارتياد المناطق الظليلة.
- ارتداء الملابس التي تغطي معظم أجزاء الجسم.
- استخدام النظارات الشمسية.
- استخدام القبعات أو المظلات.